بذور الكتان - 100 جم - كيتان - بذر الكتان - كاتان -

فوائد بذور الكتان الصحية

بفضل تركيبها الغذائي الممتاز، تمتلك بذور الكتان العديد من الفوائد الصحية. ومن هنا تأتي أهمية استهلاكها بانتظام.

مكافحة الإمساك
« تحتوي بذور الكتان على ألياف قابلة للذوبان تنتفخ عند ملامستها للماء داخل الجسم، وتشكل مخاطًا ولها تأثير مزدوج: كتلة مشبعة، كما تشرح أورور لافيرجنات؛ وألياف غير قابلة للهضم لها تأثير مفيد على حركة الأمعاء.

يمكن إجراء علاجات ببذور الكتان لمدة 4 إلى 6 أيام حتى تنظيم حركة الأمعاء. لرؤية فعالية بذور الكتان، يجب الانتظار من 24 إلى 48 ساعة.»

في إطار نظام غذائي لإنقاص الوزن
« تساعد بذور الكتان على الحصول على بطن مسطح وتقليل الانتفاخات والغازات، كما تقول أخصائية التغذية. مكونة من دهون جيدة، يمكن أن تسهل فقدان الوزن بشرط دمجها في نظام غذائي متوازن.» لذلك، لا داعي للقلق، حتى لو كانت توفر 534 سعرة حرارية لكل 100 جم.

لصيانة الجهاز القلبي الوعائي
« تحتوي بذور الكتان على فيتوستيرولات مضادة للأكسدة، كما توضح أخصائية التغذية. هذه تساعد على خفض الكوليسترول الضار وضغط الدم. ولا ننسى أوميغا-3 التي تقلل من مخاطر أمراض القلب، مثل النوبة القلبية، على سبيل المثال.»

للنساء الحوامل
« توفر بذور الكتان كمية معتبرة من فيتامين ب9، أو الفولات، الضروري للمرأة الحامل، وحتى عند التخطيط للحمل، كما تشرح أورور لافيرجنات. هذا الفيتامين مهم لتقليل خطر تشوهات الجهاز العصبي لدى الجنين، مثل السنسنة المشقوقة. كما أنه أساسي لتطور دماغ الطفل المستقبلي.»

للنباتيين
« توفر بذور الكتان الحديد، حتى وإن كان نباتيًا وأقل امتصاصًا من قبل الجسم. كما أنها قيمة لمحتواها من البروتين، حوالي 23 جم لكل 100 جم.»

فائدة مضادة للشيخوخة
« بفضل دهونها الجيدة – أوميغا-3 – تعزز بذور الكتان تجديد الخلايا»، كما تقول أخصائية التغذية.



بذور الكتان: هل هناك مخاطر؟

هناك بعض موانع استهلاك بذور الكتان.

في حالة القولون العصبي.
في حالة وجود جيوب معوية.
في حالة انسداد الأمعاء.
عند تناول أدوية لأن بذور الكتان تمتص الجزيئات، مما يقلل من فعالية الأدوية. يجب تناول بذور الكتان بفاصل لا يقل عن ساعتين عن تناول الدواء.
- بذور الكتان غير مناسبة للأطفال دون سن الثالثة. بالنسبة للصغار، لا يجب تجاوز ملعقة صغيرة يوميًا وللمراهقين ملعقة كبيرة.
- يُنصح بتجنبها في حالات سرطان الثدي، المبيض، الرحم، الأورام الليفية الرحمية...